تقدم السعودية والإمارات العربية المتحدة مساهمة بقيمة 1.5 مليار دولار لخطة الأمم المتحدة للاستجابة الإنسانية لعام 2018 في اليمن، بهدف تحقيق أهداف العمليات الإنسانية الشاملة في اليمن، وسيؤدي تطبيق مبادرات الخطة إلى زيادة قدرات اليمن على استقبال الواردات لتصل إلى 1.4 مليون طن متري شهرياً بدلاً من 1.1 مليون طن متري شهرياً، وزيادة إمكانية استيراد مشتقات الوقود لليمن إلى مستوى 500 ألف طن متري شهرياً بدلاً من 250 ألف طن متري شهرياً.
وتشمل العملية الإنسانية مشاريع لتهيئة الموانئ اليمنية لاستقبال الواردات بكفاءة عالية، ويشمل ذلك تركيب 4 رافعات إضافية قام التحالف بشرائها (اثنتين في المخا، ورافعة في عدن، ورافعة في المكلا)، إضافة إلى مشاريع تطوير البنية التحتية في هذه الموانئ.
ويتضمن الجسر الجوي الذي يربط بين دول التحالف ومأرب عددا من الرحلات لطائرات من طراز سي-130 يصل إلى 6 رحلات يومياً، وسيكون الجسر الجوي متاحاً للمنظمات الإنسانية لإيصال المساعدات الضرورية والعاجلة، وسينشئ التحالف 17 طريق عبور آمن، منطلقة من 6 نقاط، لضمان النقل البري الآمن للمساعدات إلى المنظمات غير الحكومية التي تعمل داخل اليمن.
وسيتم تخصيص مساهمات بـ30-40 مليون دولار لمشاريع رفع الطاقة الاستيعابية للموانئ اليمنية، وسيقدم التحالف الذي تقوده السعودية تبرعاً بـ20-30 مليون دولار سنوياً لتسهيل النقل البري للمواد الإنسانية والبضائع التجارية، وتحسين البنية التحتية للطرق، بهدف تخفيض تكاليف ومدة النقل، وستؤدي جهود التحالف إلى رفع قدرة اليمن على استقبال الواردات لمستوى 1.4 مليون طن شهرياً.
وتتضمن العمليات الإنسانية الشاملة في اليمن الإغاثة البرية من خلال إيجاد ممرات عبور آمنة للمناطق الآهلة بالسكان داخل اليمن، حيث تكون الحاجة إلى المساعدات فيها ملحة.
وسيتمكن ميناء عدن من استقبال حاويات الغذاء (58 ألف طن متري/شهر)، وشحنات الغذاء الصب (66 ألف طن متري/شهر)، والمساعدات الإنسانية من المأوى والمواد غير الغذائية (58 ألف طن متري/شهر)، والوقود (405 آلاف طن متري/شهر).
وستقوم المملكة بشراء رافعة متحركة وتركيبها في المكلا، بقيمة 582 ألف دولار، لتعزيز إمكانات الميناء في استقبال الشحنات.
وتشمل العملية الإنسانية مشاريع لتهيئة الموانئ اليمنية لاستقبال الواردات بكفاءة عالية، ويشمل ذلك تركيب 4 رافعات إضافية قام التحالف بشرائها (اثنتين في المخا، ورافعة في عدن، ورافعة في المكلا)، إضافة إلى مشاريع تطوير البنية التحتية في هذه الموانئ.
ويتضمن الجسر الجوي الذي يربط بين دول التحالف ومأرب عددا من الرحلات لطائرات من طراز سي-130 يصل إلى 6 رحلات يومياً، وسيكون الجسر الجوي متاحاً للمنظمات الإنسانية لإيصال المساعدات الضرورية والعاجلة، وسينشئ التحالف 17 طريق عبور آمن، منطلقة من 6 نقاط، لضمان النقل البري الآمن للمساعدات إلى المنظمات غير الحكومية التي تعمل داخل اليمن.
وسيتم تخصيص مساهمات بـ30-40 مليون دولار لمشاريع رفع الطاقة الاستيعابية للموانئ اليمنية، وسيقدم التحالف الذي تقوده السعودية تبرعاً بـ20-30 مليون دولار سنوياً لتسهيل النقل البري للمواد الإنسانية والبضائع التجارية، وتحسين البنية التحتية للطرق، بهدف تخفيض تكاليف ومدة النقل، وستؤدي جهود التحالف إلى رفع قدرة اليمن على استقبال الواردات لمستوى 1.4 مليون طن شهرياً.
وتتضمن العمليات الإنسانية الشاملة في اليمن الإغاثة البرية من خلال إيجاد ممرات عبور آمنة للمناطق الآهلة بالسكان داخل اليمن، حيث تكون الحاجة إلى المساعدات فيها ملحة.
وسيتمكن ميناء عدن من استقبال حاويات الغذاء (58 ألف طن متري/شهر)، وشحنات الغذاء الصب (66 ألف طن متري/شهر)، والمساعدات الإنسانية من المأوى والمواد غير الغذائية (58 ألف طن متري/شهر)، والوقود (405 آلاف طن متري/شهر).
وستقوم المملكة بشراء رافعة متحركة وتركيبها في المكلا، بقيمة 582 ألف دولار، لتعزيز إمكانات الميناء في استقبال الشحنات.